Çağrı Merkezimize Hemen Ulaşın..
نحن مركز يحقق النجاح لأجل مرضاه بالمستويات العالمية ويعكس امتيازاته كمستشفى جامعي متخصص، النجاح المتحقق بأعلى درجة من العمل الأكاديمي المتعدد الاختصاصات مثل بحوث الغدد الصماء في فترة الخصوبة،
ومركز التلقيح الصناعي ومركز تشخيص الأمراض الوراثية ومركز زراعة نخاع العظام ومركز الأورام ومركز الحمل عالي المخاطر،والعناية المركزة لحديثي الولادة، من أجل الحصول إلى أطفال أصحاء الشيء الذي هو الأساس لعائلة صحية.
مركز متخصص يعد مركزا مرجعيا يتمتع بما لدى مستشفى جامعة اسطنبول يني يوزييل للتعليم والبحوث من التكنولوجيا المتقدمة والخبرة والتجربة، ويستخدم رصيده من المعرفة لصالح مرضاه في توافق مع أنظمة الضمان الاجتماعي والتأمين الصحي الخاصة والحكومية.
هذا المركز ذو معايير دولية يعكس امتيازه كمؤسسة جامعية لمرضاه من خلال خبرة عريضة تمتد 22 عامًا ، وطاقم من أعضاء هيئة التدريس لبمتخصصين ذوي الخبرة القائمة في قيادة مراكز الإخصاب ذات الصدارة الدولية ، وإجراء البحوث الأكاديمية والعلمية فالأكاديميين في هذا المركز المتخصصين في موضوع التخصص هذا، والمتسلحين بالاحترافية والاختصاص التقني ، وبالنتائج الناجحة المبرهنة، لديهم القدرة على اختيار العلاج المناسب الذي يحتاجه مرضاهم، فهم يعكسون منهج علاج الخصوبة والعقم بشكل فردي خاص لكل مريض.
يواجه زوج ( رجل وامرأته) من كل ستة 6 أزواج مشاكل في الحمل ويحتاجان إلى مساعدة المتخصص، لهذا الغرض سيكون عليهما القيام ببعض الاختبارات، وبالنسبة لهؤلاء الأزواج يظل من المهم للغاية الوصول إلى التشخيص الصحيح من أجل تحقيق نتائج ناجحة للوصول للحمل وإنجاب أطفال.
وفي مركزنا، يتم تقييم كل مريض بشكل منفصل ويتم تنفيذ الإجراءات التشخيصية والاختبارات ويتم تفسير نتائج كل مريض وإبلاغ المريض بها.
بداية من اليوم الثاني أو الثالث من الدورة الحيضية، يتم إنضاج نمو البويضة مع متابعة ذلك بواسطة الموجات فوق الصوتية على فترات متوالية،باستعمال علاجات مثل الأقراص الفموية (كلوميفين ،) أو الإبر التي تحتوي على FSH أو HMG تحت الجلد، والتي تضمن نمو البويضات لمدة 1-3 أسابيع.
مشاكل صحية خطيرة في الأطفال المولودين لأبوين يحملون جينات هذا المرض. من الممكن القضاء على هذا المرض باستخدام طريقة المسح الوراثي قبل انغراس البويضات PGT
يسمى الفحص الجيني والكروموسومي للأجنة قبل وضعها في الرحم بـالتشخيص المبكر قبل اتغراس البويضة في الرحم PGD.
يهدف مركز مركز التخصيب الاصطناعي ( أطفال الأنابيب) بمستشفى غازي عثمان باشا الجامعي إلى الاستفادة من جميع أنواع العلوم والتكنولوجيا لكل طفل ينجب طفلاً يتمتع بصحة جيدة، حيث تشير الدراسات عمومًا إلى أن هناك احتمالًا موجودا على الدوام لحصول عيوب في الكروموسومات في الأجنة.
الاختبار الجيني السابق لانغراس البويضة (PGD) هو عملية فحص وراثي للأجنة قبل وضعها في الرحم.
الاختبار الجيني السابق لانغراس البويضة يساعد في تشخيص أمراض الوراثية المحددة مثل التليف الكيسي ، متلازمة الصبغي س الهش ضمور العضلات ، الثلاسيميا ، متلازمة تاي ساكس( البله المميت).
في علاجات التلقيح الاصطناعي يقوم أخصائيو الأجنة بعمل تصنيفات وفقًا لمعايير معينة كل يوم بدءًا من جمع البويضة وحتى تطور الجنين من يوم 0 إلى 6 أيام. الهدف الرئيسي هنا هو الوصول إلى الجنين بأعلى إمكانات نمو والتي يُعتقد أنها تحمل أكبر فرصة للحمل.
في عملية الإخصاب في المختبر ، يعتبر النقل الجنيني الاختياري طريقة لتجنب مخاطر الحمل المتعددة ودون تقليل فرصة الحمل.
أحد الخيارات البديلة للحفاظ على الخصوبة هو تجميد الجنين. وهذه الطريقة مناسبة أكثر للنساء المتزوجات. فعلى الرغم من أنه يمكن الحصول على نتائج ناجحة في طريقة تجميد البويضات ، إلا أن نجاح الحمل في طريقة تجميد الأجنة لا يزال أعلى. فبعد استخلاص البويضات بنفس الطريقة المستخدمة في التلقيح الاصطناعي ، يتم إخصاب الأجنة عالية الجودة باستخدام الحيوانات المنوية المأخوذة من الرجل وتجميدها لوضعها في المستقبل في الرحم.
في مركزنا ، يتم تجميد البويضات بواسطة تقنية التجميد السريع (التزجيج) المستخدمة في تجميد الأجنة.
تجميد البويضات ، المعروف أيضًا باسم حفظ البويضات هو وسيلة للحفاظ على إمكانية الخصوبة لدى النساء.
يتم إنضاج البويضات بواسطة الأدوية ، وتستخلص البويضات من المبايض وتخزن مجمدة لاستخدامها لاحقاً، وعند الرغبة في ذلك .
أحد الخيارات البديلة للحفاظ على الخصوبة هو تجميد الجنين. وهذه الطريقة مناسبة أكثر للنساء المتزوجات. فعلى الرغم من أنه يمكن الحصول على نتائج ناجحة في طريقة تجميد البويضات ، إلا أن نجاح الحمل في طريقة تجميد الأجنة لا يزال أعلى. فبعد
مناظير البطن والحوض هي وسيلة جراحية حديثة فعالة للغاية ومريحة، وهي الأقل ضرراللمريض في تشخيص وعلاج مشاكل العقم بسبب الاضطرابات الخلقية والتشريحية.
مناظير الرحم ( عمليات التنظير الرحمي) هي إجراء جراحي محدود التداخل (طفيف التوغل) لا يتطلب أي شق في جسم المريض.
