العلاج بحقن مستحلب الإنترالبيد ) التحوير المناعي)

طرحت فرضية أنه قد تكون هناك مشاكل في الجهاز المناعي كأحد أسباب الفشل في علاجات التلقيح الاصطناعي.

لقد زُعم أن كثافة الخلايا القاتلة الطبيعية ( صنف من خلايا النظام المناعي الأساسي في ألإنسان) الظاهرة في اختبار CD56 قد تسبب فشلًا في الرحم وقد تعوق ارتباط الجنين برحم الأم.

على الرغم من عدم وجود قاعدة مسلم بها أو معيار ذهبي كما يقال ، أي العلاج المستند إلى الأدلة والبراهين الإحصائية، إلا أنه ذاع الإبلاغ عن نجاح العلاج بحقن مستحلب الإنترالبيد ( التحوير المناعي)المكون من زيت فول الصويا وصفار البويضات والجلسرين والماء.
خطة هذا العلاج والتي هي متاحة لكم أيضًا هي على النحو التالي:

يتم إجراء الحقن الأول بمستحلب الإنترالبيد ( التحوير المناعي) بالتنقيط الوريدي قبل أسبوع واحد من عملية جمع البويضات أو نقل الجنين وفي يوم الإجراء.

يتم إجراء الحقن الثالث بمستحلب الإنترالبيد ( التحوير المناعي) بالتنقيط الوريدي بعد اختبار الحمل ، إذا كان إيجابياً.

بعد 2-3 أسابيع من الحقن الثالث يستمر العلاج بمستحلب الإنترالبيد ( التحوير المناعي) بالتنقيط الوريدي كل أسبوعين أوثلاثة (2-3) حتى الأسبوع الثاني عشر من الحمل بحد أقصى.

سيتم إعطاءك مستحلب الإنترالبيد ( التحوير المناعي) بالتنقيط الوريدي.
في حالة وجود احتمال عدم تحمل أو تطور الحساسية ، يتم إنهاء هذا الإجراء بسرعة. بالنسبة المراجع المتعلقة بأحدث الدراسات المعاصرة حول هذا الإجراء تجدونها مدرجة أدناه.